2453
البداية والنهاية ( ابن كثير ) الجزء الحادي عشر
ثم دخلت سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة
في ربيع الأول منها وقع حريق عظيم بالكرخ.
وفيها: سرق شيء نفيس لعضد الدولة فتعجب الناس من جرأة من سرقه مع شدة هيبة عضد الدولة، ثم مع هذا اجتهدوا كل الاجتهاد فلم يعرفوا من أخذ.
ويقال: إن صاحب مصر بعث من فعل ذلك فالله أعلم.
يتبع
( ان دراسة التاريخ تضيف الى الاعمار اعمارا ... و امة بلا تاريخ فهي بلا ماضي و لا حاضر و لا مستقبل )
يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق