إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 25 أبريل 2015

2435 البداية والنهاية ( ابن كثير ) الجزء الحادي عشر ثم دخلت سنة ثمان وستين وثلاثمائة


2435

البداية والنهاية ( ابن كثير ) الجزء الحادي عشر

 ثم دخلت سنة ثمان وستين وثلاثمائة

في شعبان منها أمر الطائع لله أن يدعى لعضد الدولة بعد الخليفة على المنابر ببغداد، وأن تضرب الدبادب على بابه وقت الفجر وبعد المغرب والعشاء‏.‏

قال ابن الجوزي‏:‏ وهذا شيء لم يتفق لغيره من بني بويه‏.‏

وقد كان معز الدولة سأل من الخليفة أن يضرب الدبادب على بابه فلم يأذن له، وقد افتتح عز الدولة في هذه السنة وهو مقيم بالموصل أكثر بلاد أبي تغلب بن حمدان، كآمد والرحبة وغيرهما، ثم دخل بغداد في سلخ في ذي القعدة، فتلقاه الخليفة والأعيان إلى أثناء الطريق‏.‏




 يتبع

( ان دراسة التاريخ تضيف الى الاعمار اعمارا ... و امة بلا تاريخ فهي بلا ماضي و لا حاضر و لا مستقبل )

يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق