هوامش الفصل السادس عشر السيرة النبوية:عرض وقائع وتحليل أحداث ج 2
الفصل السادس عشر : غــزوة حنين والطـــائف (8هـ)
( ) انظر: السيرة النبوية لأبي شهبة (2/467)، السيرة النبوية لابن هشام (4/88).
( ) انظر: طبقات ابن سعد (2/150). (3) انظر: السيرة النبوية الصحيحة (2/497).
( ) أغمار: جمع غُمر، بضم الغين وإسكان الميم, وهو الذي لا يجرب الأمور.
( ) انظر: مغازي الواقدي (3/893).
( ) مسلم، كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم (2/736) رقم 1059.
( ) انظر: مجمع الزائد (6/179، 180), المستدرك للحاكم (3/48، 49) صحيح الإسناد
( ) انظر: القيادة العسكرية على عهد رسول الله، ص252.
( ) انظر: غزوة حنين للشيخ محمد أحمد باشميل، ص128- 131.
( ) انظر: تاريخ الطبري (3/73).
( ) انظر: القيادة العسكرية على عهد رسول الله، ص369.
( ) الطلقاء: هم الذين أطلقهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد فتح مكة وخلى سبيلهم.
( ) مسلم، كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم (2/735) رقم 1059.
( ) أبو داود، كتاب البيوع، باب تضمين العارية، (3/826) رقم 8566.
( ) أبو داود، كتاب البيوع والإجارات، باب تضمين العارية (3/823) رقم 8562.
( ) مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب في غزوة حنين (3/1398) رقم 1775.
( ) المصدر نفسه (3/1399) رقم 1772.
( ) انظر: صحيح السيرة النبوية، ص599.
( ) انظر: القيادة العسكرية في عهد رسول الله، ص259.
( ) مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب غزوة حنين (3/1399) رقم 1775.
( ) أي معمول بالرمال وهي حبال الحصر.
( ) أبو بردة هو ابن أبي موسى الأشعري راوي الحديث عن أبيه.
( ) البخاري، المغازي، (5/120) رقم 4323.
( ) أبو داود، كتاب الجهاد، باب فضل الجهاد, ح(35) مراسيل أبي داود، ص183.
( ) انظر: المدرسة العسكرية الإسلامية، اللواء محمد فرج، ص407.
( ) انظر: القيادة في عهد الرسول، ص405.
( ) انظر: الفن الحربي في صدر الإسلام، اللواء عبد الرءوف عون, ص 195.
( ) انظر: الطبقات الكبرى (2/214).
( ) مسجد الطائف: هو المسجد المعروف الآن بمسجد ابن عباس.
( ) انظر: مغازي الواقدي (1/416). (3) انظر: السيرة النبوية الصحيحة (2/510).
( ) انظر: دراسات في عهد النبوة والخلافة الراشدة, للشجاع، ص206.
( ) مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب غزوة حنين (3/1403) رقم 1778.
( ) انظر: زاد المعاد (3/497). (7) المصدر نفسه، صحيح السيرة النبوية، ص566.
( ) انظر: السيرة النبوية للندوي ص349، سنن الترمذي, الفتن (4/475) رقم 2180.
( ) انظر: السيرة النبوية الصحيحة (2/497). (3) انظر: التاريخ الإسلامي للحميدي (8/62).
( ) سنن الدارمي (2/135), المسند للإمام أحمد (4/333).
( ) انظر: المجتمع المدني في عهد النبوة للعمري، ص199.
( ) المصدر نفسه، ص204، 205. (3) انظر: معين السيرة، ص421.
( ) مسلم، كتاب الفضائل، باب ما سئل رسول الله شيئًا قط (4/1806) رقم 2312.
( ) المصدر نفسه (4/1806) رقم 2313.
( ) بالشاء: أي الشياه وهي الأغنام. (2) دثار: هو الثوب الذي يكون فوق الشعار.
( ) انظر: زاد المعاد (3/474).
( ) مسلم، كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم (2/738) رقم 1061.
( ) مسلم، كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم (2/734) رقم 1509.
( ) انظر: زاد المعاد (3/486). (2) انظر: فقه السيرة، ص427.
( ،4) انظر: المجتمع المدني في عهد النبوة، ص219.
( ) البخاري، كتاب المغازي رقم 4328.
( ) مسلم، كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم، حديث 1062.
( ) انظر: البداية والنهاية (4/352). (4) المصدر نفسه (4/352).
( ) انظر: البداية والنهاية (4/363، 364).
( ) المصدر نفسه (4/352، 353).
( ) البخاري، كتاب المغازي، رقم 4319.
( ) عردت: اشتدت وضربت، القاموس المحيط (1/313).
( ) الهباءة: غبار الحرب, مختار الصحاح، ص689.
( ) الخادر: المقيم في عرينه، والخدر ستر يمد للجارية من ناحية البيت.
( ) انظر: السيرة النبوية لابن هشام (4/144).
( ) انظر: السيرة النبوية لابن هشام (4/192).
( ) المصدر نفسه (4/153).
( ) انظر: حديث القرآن (2/602، 603).
( ) انظر: المستفاد من قصص القرآن (2/409). (2) مسلم بشرح النووي (12/116، 117).
( ) انظر: السيرة النبوية لأبي فارس، ص423. (2) انظر: السيرة النبوية الصحيحة (2/520).
( ) البخاري،كتاب المغازي، (5/120) رقم 4324. (4) متقصفون: مجتمعون.
( ) انظر: البداية والنهاية (4/336). (6) المصدر نفسه (4/335).
( ) انظر: زاد المعاد (3/504).
( ) خلوق: طيب.
( ) انظر: صحيح السيرة النبوية، ص578.
( ) لا يعطه: أي لا يعطي رسول الله r، وقوله أصيبغ: نوع من الطيور شبه له لعجزه وضعفه.
( ) يدع: يترك.
( ) خرافا: أي بستانا أقام الثمر مقام الأصل.
( ) البخاري، كتاب المغازي (5/119) رقم 4322.
( ) انظر: التاريخ الإسلامي للحميدي، (8/26).
( ، 2) انظر: البداية والنهاية (4/353).
( ) انظر: السيرة النبوية لابن هشام (4/145).
( ) انظر: محمد رسول الله، صادق عرجون (4/387؛ 388).
( ) البخاري، كتاب المغازي (5/118)، رقم 4320.
( ) أبو داود في الجهاد رقم 2501، صحيح السيرة النبوية، ص550.
( ) انظر: معين السيرة، ص429.
( ) انظر: محمد رسول الله، صادق عرجون (4/366).
( ) انظر: التاريخ الإسلامي (8/14). (5) خنجرًا: سكين كبير ذو حدين.
( ) من بعدنا: من سوانا.
( ) الطلقاء: هم الذين أسلموا يوم الفتح وكانوا سبب الانهزام في المرة الأولى.
( ) انهزموا بك: انهزموا عنك.
( ) مسلم، رقم 1809، صحيح السيرة النبوية، 563.
( ) متوركتك: يعني حاملتك على وركي.
( ) انظر: البداية والنهاية (4/363) السيرة النبوية الصحيحة (2/506).
( ) انظر: السيرة النبوية للندوي، ص358. (8) متبول: مغرم، مكبول: مقيد.
( ) أغن: صفة للغزال الذي في صوته غنة.
( ) انظر: البداية والنهاية (4/369- 371). (2) انظر: السيرة النبوية لأبي شهبة (2/487).
( ) انظر: البداية والنهاية (374). (4) المصدر نفسه (4/373).
( ) المقنب: الجماعة من الخيل، يريد به القوم على ظهور جيادهم.
( ) السمهري: الرمح، سوالف الهندي: حواشي السيف.
( ) المشرفي: السيف، والقنا، الرماح جمع قناة، والخطار: المهتز.
( ) القائدين: المانعين الناس.
( ) أماري: أجادل.
( ) خوت النجوم: أي سقطت، الطارقين: الذين يأتون بالليل.
( ) انظر: السيرة النبوية لابن هشام (4/167، 168).
( ) انظر: معين السيرة، ص431- 433.
( ) انظر: الأساس في السنة وفقهها في السيرة النبوية (2/961).
( ،2، 3) انظر: نضرة النعيم (1/384).
( ) انظر: الدولة العربية الإسلامية، منصور الحرابي، ص43.
( ) مسلم، باب محاسبة الإمام عماله رقم 1832، صحيح السيرة،ص 579.
( ) انظر: التراتيب الإدارية للكتاني، (1/265).
( ) انظر: نضرة النعيم، (1/385) .
( ) البخاري، كتاب المغازي (5/126) رقم 4340.
( ) انظر: تاريخ الإسلام للذهبي، المغازي، ص624.
( ) البخاري، المغازي، (5/132) رقم 4357.
( ) انظر: التاريخ الإسلامي، (8/81).
( ) قوم لهم دين بين النصارى والصابئة، النهاية (2/259).
( ) المرباع: هو ربع الغنيمة يأخذه سيد القوم قبل القسمة.
( ) انظر: صحيح السيرة النبوية، ص580.
( ) أدم: هو بفتحتين: الجلد.
( ) انظر: السيرة النبوية لابن هشام (4/236).
( ) انظر: التاريخ الإسلامي (8/58، 86).
( ) انظر: فقه السيرة للبوطي، ص321.
( ) انظر: البداية والنهاية (4/374).
( ) انظر: السيرة النبوية لأبي شهبة (2/490), الكافور: نبت طيب الرائحة وهو -فضلا عن كونه يطيب الميت- يجفف جسمه ويجعله صلبًا متماسكا، ويمنع إسراع الفساد إليه.
انتهى الفصل السادس عشر من الكتاب وان شاء الله سنتواصل مع الفصل السابع عشر ان اطال الله فى عمرى
يتبع
يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق