إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 31 مارس 2014

هوامش المبحث الخامس من الفصل الاول : لعصر الخلفاء الراشدين (1) أبوبكر الصديق رضي الله عنه شخصيته وعصره


هوامش المبحث الخامس من الفصل الاول :

لعصر الخلفاء الراشدين (1) أبوبكر الصديق رضي الله عنه شخصيته وعصره



([1]) مكان يتلى فيه التوارة.

([2]) السيرة النبوية لابن هشام (1/558-559).

([3]) تفسير القرطبي (4/295).

([4]) الفتح (9/81)؛ الطبقات الكبرى (8/82).

([5]) الإحسان في تقريب صحيح بن حيان (15/300)؛ مسلم رقم 863.

([6]) البخاري رقم 3665.

([7]) الزهد للامام أحمد (110) نقلاً عن التاريخ الاسلامي للحميدي (19/13).

([8]) التاريخ الاسلامي للحميدي (19/13).

([9]) مسلم، كتاب    ، رقم 1015 (2/703).

([10]) ابو داود (4999)، ضعفه الألباني في ضعيف سنن ابي داود؛ سيرة الصديق، مجدي السيد ، ص136

([11]) مسلم في صلاة العيدين رقم 892.

([12]) الفتاوى (11/308)؛ مسند أحمد (6/116، 233) عن عائشة.

([13]) نفس المصدر (30/118).

([14]) المصدر السابق (30/118).

([15]) غنثر: الثقيل الوخيم وقيل الجاهل.

([16]) مسلم، كتاب الأشربة رقم 2057.

([17]) مسلم (3/1353).

([18]) الفتاوى (11/153).

([19]) الفتاوى (11/152).

([20]) سنن البيهقي (10/34) نقلاً عن موسوعة فقه أبي بكر، ص240.

([21]) مصنف ابن أبي شيبة (1/158) نقلاً عن موسوعة فقة أبي بكر، ص240.

([22]) موسوعة فقه أبي بكر، ص241.

([23]) البخاري رقم 3672.

([24]) تاريخ الدعوة الاسلامية، ص402،403.

([25]) غامر: خاصم. أي دخل في غمرة الخصومة.

([26]) يتمعر: تذهب نضارته من الغضب.

([27]) أن يكون لعمر من الرسول مايكره.

([28]) لأنه هو الذي بدأ.

([29]) المراد به أن صاحب المال يجعل يده ويد صاحبه في ماله سواء.

([30]) لما أظهره النبي e من تعظيمه، البخاري رقم 3661.

([31]) أي فارق أبوبكر الأرض.

([32]) مسند أحمد (4/58-59).

([33]) أشهر مشاهير الإسلام (1/88).

([34]) خلفاء الرسول، خالد محمد خالد، ص103.

([35]) التاريخ الاسلامي (19/16).

([36]) نفس المصدر (19/16).

([37]) صحيح مسلم رقم 1028.

([38]) الدر المنثور للسيوطي (2/74؛ مجمع الزوائد (8/190) حديث مرسل.

([39]) سيرة وحياة الصديق، مجدي فتحي السيد، ص145.

([40]) البخاري رقم 4750.

([41]) تفسير المنير (18/190).

([42]) نفس المصدر (18/190).

([43]) تفسير الرازي (18/351)

([44]) الفتح الباري (4/357) نقلاً عن الخلافة الراشدة والدولة الأموية من فتح الباري، ص163.

([45]) الرياض النظرة في مناقب العشرة لأبي جعفر أحمد الطبري، ص237.

([46]) البخاري، كتاب التفسير، باب لاتسألوا عن أشياء (6/68).

([47]) تاريخ الدعوة الى الاسلام، يسري محمد ، ص396.

([48]) صفة الصفوة (2/253).

([49]) الزهد، للامام أحمد، باب زهد أبي بكر، ص108.

([50]) الزهد للامام أحمد، باب زهد أبي بكر، ص110.

([51]) نفس المصدر، ص112.

([52]) المصدر السابق، ص112.

([53]) الزهد للامام أحمد، باب زهد أبي بكر، ص108.

([54]) فضائل الصحابة للامام أحمد (1/173).

([55]) أبوداود رقم 4634؛ الترمذي رقم 2288.

([56]) مسلم، رقم 2388.

([57]) صحيح البخاري، رقم 3662.

([58]) البخاري رقم 3674.

([59]) البخاري رقم 3666.

([60]) تاريخ الخلفاء للسيوطي، ص59.

([61]) الفتاوى (13/127).

([62]) ابو بكر الصديق، محمد مال الله، ص334،335.

([63]) البخاري رقم 1448.

([64]) أبوبكر الصديق أفضل الصحابة وأحقهم بالخلافة، ص60.

([65]) نفس المصدر، ص57.

([66]) المصدر السابق، ص59.

([67]) الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (15/269).

([68]) خطب أبي بكر الصديق، محمد عاشور، جمال الكومي، ص155.

([69]) البخاري، كتاب التعبير، رقم 7046.

([70]) تاريخ الخلفاء للسيوطي، ص129.

([71]) نفس المصدر، ص130.

([72]) فتح الباري (13/285) فيه انقطاع بين ابراهيم النخعي وأبي بكر.

([73]) أبوبكر الصديق، علي طنطاوي، ص207.

([74]) مسلم، الذكر والدعاء رقم 2705؛ البخاري رقم 843.

([75]) الفتاوى (9/146).

([76]) ابوداود في الأدب رقم 5067؛ الترمذي في الدعوات رقم 3529.

([77]) البخاري في الرقاق رقم 6463.

([78]) الفتاوى (11/142).

([79]) الشكر لابن أبي الدنيا رقم 109 نقلاً عن خطب ابي بكر، ص39.

([80]) خطب أبي بكر الصديق، ص139.

([81]) كنز العمال رقم 5030 نقلاً عن خطب أب بكر ، ص39.

([82]) أسد الغابة (3/324).


يتبع

يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق