إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 2 يونيو 2015

3765 البداية والنهاية ( ابن كثير ) أبو محمد عبد الله بن أحمد بن الرسوي


3765

البداية والنهاية ( ابن كثير )

 أبو محمد عبد الله بن أحمد بن الرسوي

البواريجي ثم البغدادي، شيخ فاضل له رواية، ومما أنشده‏:‏

ضيق العذر في الضراعة أنا * لو قنعنا بقسمنا لكفانا

مالنا نعبد العباد إذا كان * إلى الله فقرنا وغنانـا

 أبو الفضل عبد الرحيم بن نصر الله

ابن علي بن منصور بن الكيال الواسطي من بيت الفقه والقضاء، وكان أحد المعدلين ببغداد ومن شعره‏:‏

فتبا لدنيا لا يدوم نعيمها * تسر يسيراً ثم تبدي المساويا

تريك رواء في النقاب وزخرفاً * وتسفر عن شوهاء طحياء عاميا

ومن ذلك قوله‏:‏

إن كنت بعد الطاعتين تسامحت* بالفحص أجفاني فما أجفاني

أو كنت من بعد الأحبة ناظراً * حسناً بإنساني فما أنسـاني

الدهر مغفور له زلاته * إن عاد أوطاني على أوطـاني




 يتبع

( ان دراسة التاريخ تضيف الى الاعمار اعمارا ... و امة بلا تاريخ فهي بلا ماضي و لا حاضر و لا مستقبل )

يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق