2534
البداية والنهاية ( ابن كثير ) الجزء الحادي عشر
وممن توفي فيها من الأعيان:
الخطابي
أبو سليمان حمد، ويقال: أحمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب الخطابي البستي، أحد المشاهير الأعيان، والفقهاء المجتهدين المكثرين، له من المصنفات (معالم السنن) و(شرح البخاري) وغير ذلك.
وله شعر حسن فمنه قوله:
ما دمت حياً فدار الناس كلهم * فإنما أنت في دار المداراة
من يدرِ دارى ومن لم يدر سوف يُرى * عما قليل نديماً للندامات
توفي بمدينة بست في ربيع الأول من هذه السنة، قاله ابن خلكان.
يتبع
( ان دراسة التاريخ تضيف الى الاعمار اعمارا ... و امة بلا تاريخ فهي بلا ماضي و لا حاضر و لا مستقبل )
يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق