إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 3 فبراير 2015

1617 سِيَرُ أعْلام النبَلاء ( الإمام الذهبي ) 142 - عَوْنُ بنُ سَلاَّمٍ أَبُو جَعْفَرٍ الكُوْفِيُّ (م)


1617

سِيَرُ أعْلام النبَلاء ( الإمام الذهبي )

142 - عَوْنُ بنُ سَلاَّمٍ أَبُو جَعْفَرٍ الكُوْفِيُّ (م)


الشَّيْخُ، العَالِمُ، المُعَمَّرُ، الصَّادِقُ، أَبُو جَعْفَرٍ الكُوْفِيُّ.
سَمِعَ: أَبَا بَكْرٍ النَّهْشَلِيَّ، وَإِسْرَائِيْلَ بنَ يُوْنُسَ، وَزُهَيْرَ بنَ مُعَاوِيَةَ، وَمُحَمَّدَ بنَ طَلْحَةَ بنِ مُصَرِّفٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُسْلِمٌ - وَهُوَ مِنْ كِبَارِ مَشْيَخَتِهِ - وَأَحْمَدُ بنُ عَلِيٍّ الأَبَّارُ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ مُطَيَّنٌ، وَمُحَمَّدُ بنُ عُثْمَانَ بنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَمُوْسَى بنُ إِسْحَاقَ الخَطْمِيُّ، وَمُوْسَى بنُ هَارُوْنَ الحَمَّالُ، وَآخَرُوْنَ.
وَعَاشَ: تِسْعِيْنَ سَنَةً.
وَهُوَ صَدُوْقٌ، مَا عَلِمتُ بِهِ بَأْساً.
مَاتَ: فِي شَهْرِ ذِي القَعْدَةِ، سَنَةَ ثَلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ. (10/442)

وَمِمَّنْ كَانَ بَعْدَ المائَتَيْنِ مِنْ رُؤُوْسِ المُتَكَلِّمِيْنَ وَالمُعْتَزِلَةِ: بِشْرُ بنُ غِيَاثٍ المَرِيْسِيُّ العَدَوِيُّ مَوْلَى آلِ زَيْدِ بنِ الخَطَّابِ، وَأَبُو سَهْلٍ بِشْرُ بنُ المُعْتَمِرِ الكُوْفِيُّ الأَبْرَصُ - مِنْ كِبَارِ المُعْتَزِلَةِ وَمُصَنِّفِيْهِم - وَأَبُو مَعْنٍ ثُمَامَةُ بنُ أَشْرَسَ النُّمَيْرِيُّ البَصْرِيُّ، وَأَبُو الهُذَيْلِ مُحَمَّدُ بنُ الهُذَيْلِ العَلاَّفُ البَصْرِيُّ، وَأَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ سَيَّارٍ البَصْرِيُّ النَّظَّامُ، وَهِشَامُ بنُ الحَكَمِ الكُوْفِيُّ الرَّافِضِيُّ المُجَسِّمُ، وَضِرَارُ بنُ عَمْرٍو - الَّذِي تُنْسَبُ الضِّرَارِيَّةُ إِلَيْهِ - وَأَبُو المُعْتَمِرِ مُعَمَّرُ بنُ عَبَّادٍ - وَقِيْلَ: مُعَمَّرُ بنُ عَمْرٍو - البَصْرِيُّ العَطَّارُ، وَهِشَامُ بنُ عَمْرٍو الفُوَطِيُّ، وَدَاوُدُ الجَوَارِبِيُّ، وَالوَلِيْدُ بنُ أَبَانٍ الكَرَابِيْسِيُّ، وَابْنُ كَيْسَانَ الأَصَمُّ، وَأَبُو مُوْسَى الفَرَّاءُ البَغْدَادِيُّ، وَأَبُو مُوْسَى البَصْرِيُّ المُلَقَّبُ: بِالمَرْدَازِ، وَجَعْفَرُ بنُ حَرْبٍ، وَجَعْفَرُ بنُ مُبَشِّرٍ، وَآخَرُوْنَ.
نَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ البِدَعِ، وَأَنْ نَقُوْلَ عَلَى اللهِ مَا لاَ نَعْلَمُ. (10/443)


يتبع

يارب الموضوع يعجبكم
تسلموا ودمتم بود
عاشق الوطن










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق